Helping You help You مساعدتك مساعدة نفسك بنفسك

بودسناك نتكلم بزنس - قوة القصص في البراندج

في هذا البودكاست اوضح قوة القصص في #البراندنج الجيل اللي يكره البراندز كيفية حساب #قيمة_البراند حسب اكبر الجهات العالمية

 قوة القصص في البراندنج

 أشارككم نظرتي الشخصية حول قوة القصص في بناء البراند.

في عالمنا المترابط اليوم، أصبح من الأمور الحاسمة للشركات أن تقدم قصة مؤثرة وملهمة للجمهور. فعندما يتمكن العميل المحتمل من تجربة قصة تجارية مثيرة، يتم تعزيز العلاقة بين الشركة والعميل ويتم تعزيز الولاء تجاه البراند. القصص تلمس المشاعر وتثير ردود الفعل، وبالتالي تترك أثرًا قويًا في ذهن العملاء وتجعلهم يرتبطون بشكل أعمق مع البراند

لماذا يكره جيل الألفية البراندز

على الرغم من أن جيل الألفية هو جزء هام من سوق المستهلكين، إلا أنه يبدي تفضيلات مختلفة عن الأجيال السابقة. يبدو أن جيل الألفية يميل إلى عدم الثقة في البراندز التقليدية. يعزو هذا الأمر جزئيًا إلى الطبيعة التكنولوجية السريعة التي نعيشها حيث يمكنهم الوصول بسهولة إلى معلومات حول الشركات والمنتجات عبر الإنترنت. جيل الألفية يتوقع من البراندز أن تكون شفافة ومبتكرة وأن تهتم بالقضايا الاجتماعية والبيئية. إذا لم يستطع البراند تلبية تلك التوقعات، فإن جيل الألفية يميل إلى الابتعاد عنه ورفضه. لذلك، يجب على الشركات التكيف مع تلك التغيرات والاستفادة من الفرص التي يقدمها جيل الألفية

كيفية تقييم قيمة البراند

تقييم قيمة البراند أمر حاسم لأي شركة. يتطلب ذلك فهمًا عميقًا للعناصر التي تشكل قيمته. من بين هذه العناصر الوعي، والولاء للبراند، والتفاعل مع البراند، والتميز عن المنافسة، والاعتراف بالبراند في السوق.

هناك العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لتقييم القيمة، بما في ذلك البحوث السوقية والدراسات الاستهلاكية وتحليلات البيانات. يمكن أيضًا استخدام مقاييس مثل مؤشر تأثير البراند على الجمهور. يتم أيضًا التركيز على تقييم التفاعل مع البراند من خلال تحليل المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتقييم الردود والتعليقات من العملاء

بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يتم تقييم تميز البراند عن المنافسة. هل يستطيع أن يبرز بشكل فريد ويقدم شيئًا مميزًا للعملاء؟

أخيرًا، هل يعرف الجمهور البراند ويتذكره ويميزه ويتحدث عنه؟

ولا ننسى قوته في اتخاذ قرار المستهلك